172
لطالما اعتبر حزب التقدم والاشتراكية أن التعليم هو مفتاح التنمية والعدالة الاجتماعية. وفي مواقفه الرسمية، شدد الحزب على أن المنظومة التعليمية تعاني من تفاوتات صارخة بين الوسط الحضري والقروي، وبين الأغنياء والفقراء، مما يعمق الفجوة الاجتماعية.
الحزب يدعو إلى إصلاح شامل للنظام التربوي، يرتكز على الإنصاف وتكافؤ الفرص، مع ضرورة تحسين جودة التعليم العمومي وتوفير الإمكانات الضرورية للمدرسين والتلاميذ. كما اقترح الحزب في مناسبات سابقة تقديم دعم مالي للشباب الحاصلين على الشهادات العليا والعاطلين عن العمل، لتسهيل اندماجهم في سوق الشغل.
7 تعليقات
صحيح كيهضرو مزيان ولكن الواقع باقي هو هو، التعليم فالقرى كارثة وكتقولو بغيتو الإنصاف؟ راه سمعنا هاد الهضرة من سنين!
لكن على الأقل كاين حزب كيحط التعليم فصدر أولوياته، ماشي بحال شي أحزاب ما كتجيب حتى السيرة، خاصنا نشجعوهم باش يزيدو القدام.
فهمتك أخويا سعيد، ولكن خاص نعطيو فرصة لرؤية جديدة، الإصلاح ماشي ساهل وكيحتاج وقت وتراكم، وهاد الحزب على الأقل كيبان عندو نية.
صحيح الواقع صعيب، ولكن الخطاب ديالهم كيبيّن وعي بالمشاكل، وداكشي كيشجع شوية، نتمناو يتطبق على الأرض.
بصراحة كيعجبني كيفاش حزب التقدم والاشتراكية كيتكلم على التعليم، خاص غير تكون المتابعة والتنفيذ على أرض الواقع، ماشي غير وعود.
أول مرة كنشوف حزب كيهدر بوضوح على المشاكل الحقيقية ديال التعليم، وكيقترح حلول عملية. خاصنا نساندو بحال هاد المبادرات لي كتخدم مصلحة ولاد الشعب.
أنا كأب لثلاثة ديال الوليدات، كيعجبني نهج هاد الحزب فموضوع التعليم. خاص يكون تعليم عمومي فالمستوى باش ولادنا مايبقاوش تابعين للقطاع الخاص. الله يسهل عليهم.